كما في كل ليلة
أشد الجر ح
أسقيه لفيض من نوازعي
أتخطى به حدود صمتك
ياامرأة
يتيه عشقي
بين زحمة عينيها
يتخطى الذاكرة
فمتى
ياامرة الجراح متى تبصرين
حزن خطاي
ولوعة الحنين
مادمت أنستي
أغلف قلبي
بالصمت والسكوت
أرفض أن أنساك
وقررت أن أموت
بعد سفر وتعب وشقاء
عدنا الى مجرى الحياه
نعبر الاقدار حبا
عاد المسافر .. ووضع
فوق الاحرف النقاط
مامعنى الهجرة اذا سكن الحب ألاعماق
وماهي الابتسامة ان لم
تحتضنها شفاه وشفاه
وما الحياة لو افترق العشاق
وهل يكون الشعر هو الدواء
الحب هو اول واخر الكلام
كفي ياعين عن الدمع
وانتظري الحبيب وأسبحي
في بحر الخيال
غور ي في احلام الحياة
أيها الحب سأحطم قيود
الخوف فلم اجد حضورا
لغيرك بقلبي
والانتظار أنبل من اليأس
وانا بأنتظار حبيب الغد
فلن أستسلم لآهات
القدر ولم يبقى في اعماقي
الا براكين عشق تهدر
تقول سأنفجر
وأحب بقدر الدنيا
|
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق